“هذه هي المرة الأولى التي انتظرت فيها واشنطن أن توجه دولة أخرى ضربة لها. ولم يكن يعلم أحد توقيت أو طبيعة أو موقع تلك الهجمات”، بهذه الكلمات تحدث دبلوماسي سابق للجزيرة نت عن آثار الضربة الإيرانية التي تتخطى الحسابات العسكرية لتؤثر في الإطار السياسي والتاريخي الأوسع.وكانت إيران قد قصفت قاعدتين يوجد فيهما جنود أميركيون بالعراق، في سابقة نادرة الحدوث.
وأضاف “لم تردع سياسة ترامب التصعيدية إيران التي على العكس أعادت تشغيل برنامجها النووي. كما أن سياسة ترامب أوقفت مهام مكافحة تنظيم الدولة الإسلامية، ودفعت العراقيين لخانة الأعداء”.وطالب ميرفي ترامب بأن “يضع مصالح الولايات المتحدة الأمنية قبل مصالحه الشخصية”.