مع اتساع دائرة العدوى وعدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد في عدة دول ومناطق عبر العالم، بدأ الفيروس تدريجيا يقترب من مراكز اتخاذ القرار، وربما يتسبب في تعريض حياة قادة ومسؤولين كبار للخطر.
فقد أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه لا يشعر بالقلق بعد لقائه السبت الماضي وزير الاتصالات البرازيلي الذي تأكدت إصابته بالفيروس.وقال البيت الأبيض إن ترامب ونائبه مايك بنس لم يتفاعلا مع الوزير البرازيلي ولا داعي بالتالي لإجرائهما فحصا بشأن الفيروس.
كما أفاد بيان لمجلس حقوق الإنسان التابع للمنظمة بتعليق جلسته السنوية التي تستمر أربعة أسابيع اعتبارا من اليوم الجمعة.وحث الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيرش الدول الأعضاء بالمنظمة على إلغاء جميع الفعاليات الموازية للاجتماعات الأممية.