ذكر موقع الشرق أن كلمة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى في بالجلسة الافتتاحية للدورة السادسة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، جاءت لتعبر عن الشعوب وقضاياها المصيرية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية لتؤكد على الحقوق العربية وكذلك حقوق الإنسان في الحصول العادل على اللقاحات.
وقال سموه – في خطابه بالجلسة الافتتاحية – “يظهر من حين لآخر من يعتقد أنه يمكن تهميش القضية الفلسطينية على جدول الأعمال الدولي، أو أنه يمكن الالتفاف على قضية وطنية عميقة الجذور بطرح أفكار مثل تحسين الوضع الاقتصادي للسكان تحت الاحتلال بدلاً من إزالة الاحتلال”. وأضاف : قضية ترحيل أهالي الشيخ جراح وسلوان واقتحامات المسجد الأقصى تؤكد من جديد على مركزية القضية الفلسطينية ، وأنه لا سبيل للالتفاف عليها .