نقلت صحيفة الشرق عن سعادة السفير مشعل بن حمد آل ثاني، سفير دولة قطر في العاصمة الأمريكية واشنطن، قوله أن الدوحة دائماً ما وضعت دراسات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات من أولوياتها، وكان دعم التعليم مكوناً رئيسياً في الأنشطة الإنسانية والتنموية بأمريكا.
وأضاف : سعيدون بقصص النجاح في المختبرات التعليمية، وفرص الاستفادة من المعسكرات الصيفية والرحلات الاستكشافية العلمية، من أجل تقديم القيمة المعرفية للآلاف من الطلاب وتعزيز اهتمامهم المتجدد بالاستكشاف العلمي، انطلاقاً أيضاً من رؤيتنا لأولويات التعليم، وفي ضوء العلاقات المتميزة بين قطر والولايات المتحدة الأمريكية والتي يرجع تاريخها إلى 1972.
وتابع سعادته إن قطر حليف بارز لأمريكا وشريك في تحقيق السلام والازدهار والاستقرار بالشرق الأوسط.