نعى المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، 8900 امرأة قتلن بدم بارد، فيما يعيش من بقي من النساء في ظروف “إذلال حقيقي” تمارسه إسرائيل التي تحاكم في “العدل” الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب.
جاء ذلك في بيان صدر عن “الإعلامي الحكومي”، فجر الجمعة، بالتزامن مع حلول اليوم العالمي للمرأة والذي يوافق الثامن من مارس/آذار من كل عام.
وتزامن هذا اليوم العالمي في 2024، مع مرور أكثر من 5 أشهر على حرب شرسة تشنها إسرائيل ضد قطاع غزة، مثلت بموجبها تل أبيب لأول مرة في تاريخها أمام محكمة العدل الدولية، للمحاكمة بتهمة ارتكاب “إبادة جماعية”.