نقل موقع الشرق عن مواقع إخبارية متخصصة في شؤون الطاقة قولها : إن قطر الغنية بالموارد الهيدروكربونية في وضع جيد لإحداث تأثير إيجابي كبير على المبادرات العالمية التي تسعى إلى إيجاد بدائل لأنواع الوقود الملوثة والكثيفة الكربون. ووفقا لهذه المواقع فإن دولة قطر تمضي قدما في تنفيذ مشاريعها الضخمة التي ستشهد زيادة إنتاج الغاز الطبيعي المسال في البلاد من 77 مليون طن سنويا إلى 126 مليون طن سنويا بحلول عام 2027. ووفقا لذلك فلن يؤدي ذلك إلى تعزيز قدرة قطر ومرونتها على تلبية الطلب العالمي الإضافي فحسب، بل سيساعد أيضا في التحول إلى طاقة أقل كثافة بالكربون في أجزاء كثيرة من العالم.