استدعت وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية، اليوم، سفيرة الدنمارك والقائم بأعمال سفارة السويد، احتجاجا على تكرار حوادث حرق نسخ من المصحف الشريف.
وأوضحت الوزارة، في بيان لها، أنه “على إثر توالي حوادث الحرق والإساءة للمصحف الشريف في كل من كوبنهاغن وستوكهولم، تم استدعاء سفيرة الدنمارك لدى الجزائر وكذا القائم بأعمال سفارة السويد، لإبلاغهما احتجاج الجزائر الرسمي وإدانتها الشديدة لهذه الأفعال اللاأخلاقية واللاحضارية التي تطال مقدسات المسلمين في جميع أنحاء العالم وتستفز مشاعرهم”.