كشف خبيران إلى أن المصالح التركية والإسرائيلية تتصادم في ، حيث تسعى أنقرة إلى وحدة البلاد واستقرارها، بينما تفضّل تقسيمها لإضعاف سلطة دمشق.
وأوضح الخبيران أن تعتبر أي تواجد إسرائيلي في جنوب سوريا تهديداً لأمنها القومي، فيما ترى إسرائيل الوجود العسكري التركي خطراً على مصالحها، وتأتي تحذيرات وزير الخارجية التركي هاكان فيدان من التقسيم في سياق مخاوف أنقرة من دعم تل أبيب للأكراد والنظام الفيدرالي، مما قد يزيد التوتر الداخلي التركي.